2025-07-07 11:14:42
في 29 مايو 2021، كتب تشيلسي التاريخ بالفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه بعد تغلبه على مانشستر سيتي بنتيجة 1-0 في النهائي الذي أقيم في ملعب “دواو دراغاو” في البرتغال. كان الأداء الاستثنائي للفريق واختيار المدرب توماس توخيل للتشكيلة المثالية من العوامل الحاسمة في تحقيق هذا الإنجاز الكبير.
التشكيلة الأساسية لتشيلسي
لعب تشيلسي بخطة 3-4-2-1 تحت قيادة توخيل، والتي أثبتت فعاليتها الكبيرة في مواجهة هجوم مانشستر سيتي القوي. وكانت التشكيلة كالتالي:
- حراسة المرمى: إدوارد ميندي – كان حاسماً في صد الهجمات وحافظ على نظافة شباكه.
- الدفاع:
- ريس جيمس
- تياغو سيلفا (القائد)
- أنطونيو روديجر
شكل الثلاثي دفاعاً صلباً وأوقف تهديدات سيتي ببراعة. - خط الوسط:
- بن شيلويل (الجناح الأيسر)
- نغولو كانتي – كان بطلاً غير مرئي وسيطر على وسط الملعب.
- جورجينيو – قدم أداءً رائعاً في التمرير والضغط.
- سيزار أزبيليكويتا (الجناح الأيمن)
- الهجوم:
- كاي هافيرتز – سجل الهدف الوحيد في المباراة.
- ميسون ماونت – صنع الهدف وكان مبدعاً في الهجوم.
الأداء التكتيكي
اعتمد تشيلسي على الدفاع المنظم والهجمات المرتدة السريعة. كان نغولو كانتي الأبرز في منتصف الملعب حيث قطع العديد من الهجمات ووزع الكرات بذكاء. كما أن ضغط تشيلسي العالي منع لاعبي سيتي من بناء الهجمات بسلاسة.
اللحظة الحاسمة
سجل كاي هافيرتز الهدف الوحيد في الدقيقة 42 بعد تمريرة رائعة من ميسون ماونت، ليتجاوز حارس مرمى سيتي إيدرسون ويسجل في المرمى الخالي.
الخاتمة
بفضل هذه التشكيلة الذكية والأداء الجماعي المتماسك، توج تشيلسي بلقب دوري أبطال أوروبا 2021، مما عزز مكانته كواحد من أفضل الأندية في أوروبا. سيذكر هذا الفوز إلى الأبد كواحد من أعظم إنجازات النادي.
في 29 مايو 2021، كتب تشيلسي التاريخ بالفوز بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخ النادي، بعد تغلبه على مانشستر سيتي بنتيجة 1-0 في النهائي الذي أقيم في بورتو. كان المدير الفني توماس توخيل قد اختار تشكيلة مثالية نجحت في إحباط هجوم السيتي القوي.
التشكيلة الأساسية لتشيلسي:
في حراسة المرمى: إدوارد ميندي – كان حارس المرمى السنغالي في قمة تألقه، حيث قدم أداءً استثنائياً وحافظ على شباكه نظيفة.
خط الدفاع: – ريس جيمس (الظهير الأيمن)- تياغو سيلفا (قلب الدفاع)- أنطونيو روديجر (قلب الدفاع)- سيزار أزبيليكويتا (الظهير الأيسر)
خط الوسط:- نغولو كانتي (الوسط المدافع) – كان بطل المباراة بأدائه الرائع- جورجينيو (الوسط المحوري)- ماسون ماونت (الوسط الهجومي)
خط الهجوم:- كاي هافيرتز (مهاجم) – سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 42- تيمو فيرنر (جناح أيسر)- كريستيان بوليسيتش (جناح أيمن)
الأداء التكتيكي:
اعتمد توخيل على خطة دفاعية منظمة مع انتقالات سريعة للهجوم. نجح خط الدفاع بقيادة تياغو سيلفا في إيقاف هجمات السيتي، بينما أزعج خط الوسط بقيادة كانتي لاعبي السيتي باستمرار.
الهدف التاريخي:
جاء الهدف الوحيد في الشوط الأول بعد تمريرة رائعة من ماسون ماونت إلى كاي هافيرتز الذي تجاوز حارس مرمى السيتي إيدرسون قبل أن يسكن الكرة في الشباك.
التغييرات:
في الشوط الثاني، أدخل توخيل ماتيو كوفاتيتش بدلاً من جورجينيو لحفظ النتيجة، كما شارك كالوم هودسون-أودوي بدلاً من بوليسيتش في الدقائق الأخيرة.
هذا الفوز التاريخي أكد عودة تشيلسي إلى القمة الأوروبية تحت قيادة توخيل، معتمداً على مزيج من الخبرة (مثل سيلفا وأزبيليكويتا) والشباب الموهوب (مثل ماونت وهافيرتز).
في نهائي دوري أبطال أوروبا 2021، واجه نادي تشيلسي نظيره مانشستر سيتي في مواجهة تاريخية على ملعب “دواو أرينا” في البرتغال. تحت قيادة المدرب توماس توخيل، قدم الفريق تشكيلة قوية ومتوازنة نجحت في تحقيق الفوز بهدف نظيف، ليحقق تشيلسي لقبه الثاني في المسابقة.
التشكيلة الأساسية لتشيلسي
لعب تشيلسي بخطة 3-4-2-1، معتمدا على الدفاع القوي والهجمات المرتدة السريعة. وكانت التشكيلة كالتالي:
- حراسة المرمى: إدوارد ميندي – كان حاسما في عدة تدخلات وأنقذ الفريق من أهداف مؤكدة.
- الدفاع:
- أنطونيو روديجر
- تياغو سيلفا
- أندرياس كريستنسن
شكل الثلاثي دفاعا صلبا أمام هجمات مانشستر سيتي. - خط الوسط:
- سيزار أزبيليكويتا (كابتن الفريق)
- نغولو كانتي – كان بطلا في وسط الملعب وحصل على جائزة أفضل لاعب في المباراة.
- جورجينيو
- بن شيلويل
سيطر خط الوسط على مجريات اللعب وقطع إمدادات هجمات الخصم. - الهجوم:
- ميسون ماونت
- كاي هافيرتز – سجل الهدف الوحيد في المباراة.
- تيمو فيرنر
الأداء والتكتيك
اعتمد توخيل على السرعة في الهجمات المرتدة، مستغلا أخطاء مانشستر سيتي في بناء الهجمات. كان نغولو كانتي العقل المدبر في الوسط، بينما قدم كاي هافيرتز أداء رائعا بتسجيله الهدف التاريخي.
الختام
بفضل هذه التشكيلة المتماسكة، توج تشيلسي بلقب دوري أبطال أوروبا 2021، ليُكتب اسمه مرة أخرى في سجلات البطولة. كانت هذه المباراة تتويجا لمسيرة توخيل الناجحة مع الفريق منذ توليه التدريب في بداية ذلك الموسم.
